لا تفوّت الفرصة. سأكشف لك عن النظام الذي حقق لي 563,700 ريال سعودي في 4 سنوات – بدءًا من الآن.
ي السنوات الأربع بين سن 20 و24 عاماً من العمر
لقد حققت أرباحًا بلغت حوالي 563,700 ريال سعودي.
أنا لا أعمل لثانية واحدة وأكسب أقل من 749 ريال سعودي في اليوم.
لماذا أنا الذي كنت مجرد طالب فقير؟
كيف أصبحت قادرًا على فعل ذلك؟
سأخبرك كيفية إنشاء مثل هذا “النظام” عبر الإنترنت في شهر واحد.
سأخبرك كيفية إنشاء مثل هذا “النظام” في شهر واحد على الإنترنت في ندوة محدودة عبر البريد الإلكتروني.
ما ستتعلمه في ندوة البريد الإلكتروني
✔صورة شاملة عن كيفية إنشاء “نظام” لكسب 3,747,000 ريال سعودي من الدخل الشهري.
✔لماذا يمكن لأي شخص إنشاء عمل تجاري من خلال “ما تحب” x SNS
✔ما هي وظائف الأشخاص الذين يستمتعون بهواياتهم بينما يكسبون 1,498,400 – 1,872,800 ريال سعودي دخل شهريًا بشكل تلقائي؟
✔كيف يمكنك تحقيق دخل شهري يزيد عن 18,724,000 ريال سعودي تلقائيًا بمجرد لمس الكمبيوتر لمدة ساعة يوميًا؟ ما هي الأسرار الستة المهمة؟
✔المهارات التي يمتلكها 90% من ممارسي الأعمال التجارية عبر الإنترنت هي نفسها المهارات التي تمكنهم من الحصول على استشارات الشركات التي يزيد سعر الوحدة منها عن 37,470,000 ريال سعودي. ما هي تلك المهارات؟
✔ما هو النظام الذي كلما ابتكرت أكثر كلما كسبت أكثر وحصلت على رضا العملاء أكثر؟
✔ما هي المفاهيم الثلاثة للمدير التنفيذي الذي يدير عملًا منظمًا مختلفًا تمامًا عن المعتاد؟
✔ما هما أهم فرقين بين من يعمل مدى الحياة ومن يعمل بشكل حر؟
✔يُعتبر الأشخاص الكسالى في أذهان العامة “سيئين”. ولكن في الواقع، يمكن للأشخاص الكسالى كسب المزيد من المال. ما هي وجهات النظر النفسية الثلاثة؟
✔ما رأيته بعد النظر إلى أك
ثر من 100 شخص ثري. أن الأغنياء والفقراء لديهم قيم مختلفة. فما هي القيم المطلقة التي تفصل بين الاثنين؟
✔تسعة من كل عشرة أشخاص لن يكسبوا المال أبدًا لأنهم يرقصون حول التقنيات والدراية. إذن ما الذي يتعلمه ويستثمره من يكسبون المال؟
الملف الشخصي.

بسبب الفقر، لم يكن قادرًا على أن يكون صادقًا في كل شيء وأصبح ضعيفًا جدًا في التواصل مع الآخرين. كما تسبب ذلك في توقفه عن الذهاب إلى المدرسة في السنة الثانية من المرحلة الثانوية. ثم ذهب إلى الجامعة، معتقدًا أن التعليم العالي سيؤدي إلى الحصول على راتب أعلى.

وعلى الرغم من أنه تكبّد عناء الذهاب إلى الجامعة، إلا أنه كان شخصية غوغائية أكثر من اللازم، وقضى أيامه بعيدًا عن الحياة الطلابية الممتعة.
كان سيئاً بشكل خاص في التحدث أمام الجمهور. وهذا ما جعلها تفتقر إلى الثقة بالنفس وكانت متصنعة مع أصدقائها، وكانت تشعر بالملل من الحياة الجامعية.
في ذلك الوقت، بدأ مشروعاً تجارياً عبر الإنترنت في عام 2019 بعد لقاء بالصدفة.

نظمت العشرات من عمليات الاستعانة بمصادر خارجية. حقق نتائج ساحقة في فترة زمنية قصيرة في مختلف الأعمال التجارية. حقق نتائج ليس فقط للأفراد، ولكن أيضًا للشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم مثل الشركات التجارية وشركات مستحضرات التجميل من خلال عمله الاستشاري.